الحُقولُ الأبكار؟! خاطرة أحمد الصّيفيّ الاثنين 11/3/2019 في الحَنَاجرِ مَواويلُ عَطشَى للغِناء، مَلأى بآهاتِ وطنٍ مُتْعَبٍ، ما لها انطفاء، وفي المَساءِ تُسَامِرُنا النّجومُ بعدَ أنْ تستفيق، ويَأتِينا البَريقُ لِنَقتفِيَ الطَّريق.. لم تزلِ الرّوحُ تَسْتأنِسُ بِرائحةِ الأرضِ والأشْعَار، تتعَشَّقُ عَبَقَ الأنوثةِ في الحقولِ الأبْكار؟؟!!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصيدة سفينة وهدهد / بقلم الشاعر الراقي محي الدين أمهاوش

قصيدة اريج الورد / بقلم الشاعر الراقي احمد منصور الصبري

قصيدة يا انتي / بقلم الشاعر الراقي صبحي الشرايدة