قصيدة ليك يا ربي شكيت / بقلم الشاعر الراقي الدويدة عبد الرزاق
هذه القصيده بعنوان ليك يا ربي شكيت حالي وهي بالعاميه المغربية ليك.ياربي شكيت حا
لي وما داز. علي من العذاب ما لقيت الخير لا في الأصدقاء لا في الحباب جاروا علي وزادو حتى الأصحاب لمن نتوجه من بعد ما سدو في وجهي الباب ليك يا ربي شكيت حالي وما داز علي في الليالي من احزان وانا غير عبدك بوهالي والبوهالي في هاذا الدنيا إنسان والإنسان. طالب العفو منك يا رحمان تفاجئ اهوالي واحسن حالي ولا تجعلني نطرق باب من غير بابك يا عالي ما وجدت لا رحيم لا والي رحمتي من العذاب ولا تظلمني كما ظلموني الحباب وما تسد باب حتى تفتحو ابواب بقلم الدويدة عبد الرزاق
لي وما داز. علي من العذاب ما لقيت الخير لا في الأصدقاء لا في الحباب جاروا علي وزادو حتى الأصحاب لمن نتوجه من بعد ما سدو في وجهي الباب ليك يا ربي شكيت حالي وما داز علي في الليالي من احزان وانا غير عبدك بوهالي والبوهالي في هاذا الدنيا إنسان والإنسان. طالب العفو منك يا رحمان تفاجئ اهوالي واحسن حالي ولا تجعلني نطرق باب من غير بابك يا عالي ما وجدت لا رحيم لا والي رحمتي من العذاب ولا تظلمني كما ظلموني الحباب وما تسد باب حتى تفتحو ابواب بقلم الدويدة عبد الرزاق

تعليقات
إرسال تعليق