ومضة خطرت لي / بقلم الشاعر الراقي حسن حسن

خطرت لي ................ وحتى فراقك اعشقه لاني اذكر فيه اسمك ياوجعي وشدة شوقي ................. حسن حسن 21/3/2019

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصيدة سفينة وهدهد / بقلم الشاعر الراقي محي الدين أمهاوش

صورة
سفينة وهدهد .............. هنالك.. في تلك البقاع من أحلامي وآمالي الهاربة مني وبي إلى مدارات وأفلاك إلى ما أدري ما أخبرني عنه هدهدي كلما زارني هنالك.. هنالك حيث أراني وكأني وحدي أستشعر قدوم الطوفان أطوف حول البقاع أدعو دعواتي فألقى من القوم قومي الازدراء والجحود لا أبالي أنزوي إلى ركن من أركانها أسرع في بناء سفينتي أنتظر ميقاتا معلوما لعني يومه أنجو ومن ركب ركبي أو تقودنا الأقدار بأمر القهار بعد الاختبار وسوء عاقبة الكفار إلى الهدى والأنوار نحسن القرار نبني الديار نستأنف رسالة الإعمار نتوخى نهج الأبرار.. ........................... بقلم: محي الدين أمهاوش
قراءة المزيد

قصيدة اريج الورد / بقلم الشاعر الراقي احمد منصور الصبري

صورة
(أَرِيجُ الوُرُدِ). لَمَّا رَأَيْتُ الوَرْدأحَببتْ أن أَقْطِفُهُ فَتَسَابقَ الوَرْد بِأَيِّ لَّوْنِ يَهدِينِي فَحَرَّكَ شَوْقِي وَوِجْدَانِي الَّذِي أَضْحَى قَتِيلًا رَغْمَ حُبِّي وأشْجَانِي فَكَانَ أرِيْج الوَرْدِ بَيْنَ صَبابَتِي أُصَفِّى فُؤَادِي وَمَنَّهُ أَصَفَّانِي..... أَعْطَيْتُهُ أَشْوَاقَي وَكُلٌّ جَوانِحي فَأَسْتَمْطِرمِنْ زَهْرَاته مسْكًاوَرَيْحَانِ أهْدَيتَه حُبي فَبَادَلنِي حُبه ... وَحَنّ بالشّوْقِ وأسْكَب الدّمْع وأبكانيْ احمد منصور الصبري ٩/٨/٢٠١٧
قراءة المزيد

قصيدة يا انتي / بقلم الشاعر الراقي صبحي الشرايدة

صورة
......يا أنتي..... .......... ...... إزرعي وردك في أرض قلبي... ورد الحب يسقى من عيني...... وأن فاح عطره في أنحاء جسدي.... ض ممت الورد بنار شوقي..... لا تخافي لا يموت وردا قد ربى بينا ك طفل قد أنجبه أنتي........ مدي يداك الى الورد واقطفي..... زهرة الحب شوق تبكي..... أغرزي كفك بجذرها حاولي ان تجتثي الجذر حاولي..... سيصرخ الربيع بدمعة من ذا الذي يحاول قتلي....... ألا يعلم أني زرعت بحب ووفاء وأصبحت روح تسكن روحي.... أقتربي ونامي في أحضان قلبي..... فأنا اليوم منك وأنت مني..... لا تزعجي وردة قلبك أنت تقولين وردتي وأنا أقول ....أنتي...... وردة الصباح تفتحت وفاح عطرها يا أنتي ....... ...... #صبحي_الشرايده
قراءة المزيد