قصيدة ليبقى الحب خالدا / بقلم الشاعر الراقي الدويدة عبد الرزاق
هذه القصيدة بعنوان ليبقى الحب خالدا لك يا من أعطيت. عهدا أبعث ورود حبي ليبقى الحب خالدا بين ازهار حديقتك المتفتحة لعاشق مثلي أهوى الحياة مع نسيم حبك فلا. حياة بدون وجودك بين أحضاني تطلبين مني وصفا لشوقي لكن أوراق مذكرتي لا تتسع لتلك الأشو
اق إن مذكرتي. مليئة باسمك البسم الجميل إسمي الذي يعني البراءة والوفاء فراق اثقل كاهلي. فمتى اللقاء فراق اتى وفي عيونك أثر الشوق أتيت من بعيد فيالها من فرحة. العمر كله كل ذلك الحلم المنشود في حياتي رجائي السجيء إنقاذي من دوامة حبك قلبي عليك وعلى لقائنا فاض قلبي وامتلأت اوراقي . إلى أعز جوهرة. نادرة في حياتي على شفتيك سمعت بذلك الحب الذي ملأ البحار والمحيطات والدنيا كلها . حبنا هذا عظيم في زمن الأفراح والأعراس عطف اتى من بسمة حياتي متوردة فواحة بالحب . حب اتى من فرحة أعماقي واحاسيسي حب عانق. حياتك كما يعانق الندى الزهور استظل برمش عينيك وأنسلخ بذاتي عند قرب اللقاء في هذه الساعة المتأخرة من الليل رسمت لك تمثالا. امام عيني التمثال الذي ينتشلني من نومي الهادىء. ويجتاح عاصف بذاكرتي . يعصف بأحلامي إذ كنت تلك الأيام فهي اكثر من حبات رمل الصحراء إن رنتها فهي اثقل من كتلة الأرض وبحارها علي بالصبر والحرص على الحسد . فإنك عائدة يوم اللقاء ربما يكون اليوم او غذا ,ربما بقلم الدويدة عبدالرزاق
اق إن مذكرتي. مليئة باسمك البسم الجميل إسمي الذي يعني البراءة والوفاء فراق اثقل كاهلي. فمتى اللقاء فراق اتى وفي عيونك أثر الشوق أتيت من بعيد فيالها من فرحة. العمر كله كل ذلك الحلم المنشود في حياتي رجائي السجيء إنقاذي من دوامة حبك قلبي عليك وعلى لقائنا فاض قلبي وامتلأت اوراقي . إلى أعز جوهرة. نادرة في حياتي على شفتيك سمعت بذلك الحب الذي ملأ البحار والمحيطات والدنيا كلها . حبنا هذا عظيم في زمن الأفراح والأعراس عطف اتى من بسمة حياتي متوردة فواحة بالحب . حب اتى من فرحة أعماقي واحاسيسي حب عانق. حياتك كما يعانق الندى الزهور استظل برمش عينيك وأنسلخ بذاتي عند قرب اللقاء في هذه الساعة المتأخرة من الليل رسمت لك تمثالا. امام عيني التمثال الذي ينتشلني من نومي الهادىء. ويجتاح عاصف بذاكرتي . يعصف بأحلامي إذ كنت تلك الأيام فهي اكثر من حبات رمل الصحراء إن رنتها فهي اثقل من كتلة الأرض وبحارها علي بالصبر والحرص على الحسد . فإنك عائدة يوم اللقاء ربما يكون اليوم او غذا ,ربما بقلم الدويدة عبدالرزاق

تعليقات
إرسال تعليق